تحاكي النجوم في صمتها . . .
كمحاكاة الورد لحبات المطر . .
و على القلوب علائم من حسنها . . .
بها التائه . . .
عن معنى الجمال يهتدي ! !
و يدا في ملمسها قصائد شعر . . .
هي الملهم . . .
لمن تاه لسانه عن النطق .
تسألك الوصل و هي تبتسم . . .
لما لا ؟ ؟ . . .
فالقلب اليوم . . .
عن غيرها يمتنع .
و أناملي . . .
التي كانت في الأمس
للشعر تتقد . . .
باتت الان على جسدها . . .
ترتعد .
فهل أنا الملام في حبها ؟ ؟ ! ! !
أم أن الملامات . . .
أمام وصفها . . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق